فقد الكليتان القدرة على تصفية الدم مما يسبب تراكم مستويات من السموم في الجسم.

على حسب نوع الفشل الكلوي هل هو حاد أو مزمن.

كثرة شرب الماء والإبتعاد على المسكنات بشكل مستمر.

نعم، حوالي 80% من الفشل الكلوى تكون بأحداهما أو كليهما.

لا. ولكن أشارت الدراسات إلى أن الدواء أدى إلى إبطاء معدل التراجع في وظائف الكلى بطريقة ثابتة ومتراكمة وهو الأمر الذي حمى بعض المرضى من عمليات الغسيل لمدة طويلة.

يعمل الغسيل الكلوي على إزالة السموم التي لم تعد الكلى قادرة على إزالتها من الجسم كما يهدف إلى الحفاظ على توازن الجسم.

1- الغسيل الكلوي الدموي.

2- الغسيل البرتيوني.

إن معظم الأشخاص الذين يحتاجون إلى الغسيل الدموي يعانون من مجموعة متنوعة من الأضرار وتتمثل في:

- التقيد بماكينة الغسيل الدموي مما يجعله غير حر في ممارسة حياته اليومية.

- التعرض لإنخفاض ضغط الدم.

- حدوث تشنجات عضليــــــــــــــــة.

- ظهور مشاكل في النوم بسبب إنقطاع التنفس أو بسبب آلآلام الساقين.

- الأصابة بالعدوى البكترية.

- الإصابة بعدوى الوباء الكبدي.

- تراكم السوائل الزائدة في الجسم.

- ضرار أخرى مثل:

--- فقر الدم.

--- أمراض هشاشة العظام.

--- إرتفاع ضغط الدم.

--- إلتهاب الغشاء المحيط بالقلب.

--- إرتفاع محتوايات البوتاسيوم فى الدم.

- أضرار غسيل االكلى الصفاقي البريتوني:

--- خضوع المريض لساعات طويلة لكي تتم عملية الغسيل وحاليا مشاكل الكهرباء لأن هذه العملية تتم في المنزل.

--- الإصابة بالالتهاب الصفاقي.

--- الإصابة بالفتق.

--- زيادة الوزن: يحتوي سائل غسيل الكلى المستخدم أثناء غسيل الكلى الصفاقي على جزيئات السكر والتي يتم إمتصاص بعضها في الجسم.

تم زرع كبد منذ 2004 الى 2010 ويتم الان تقيم حالات تليف الكبد المتقدمه وتحال لوزراة الصحه لحين الانتها من استعداداتنا للقيام بالزراعه محليا.

زراعة الكبد تحتاج متبرع كبد والمطابقه يتم اجراءها لدينا.

كلما تقدم المريض مبكراً لتقييم المرض الكبدي وتأكد احتياجه للزراعة من خلال رؤية المختصين بالمجال كلما كانت فرص النجاح اكبر واقل عرضة للتعرض لمضاعفات مثل مضاعفات تضيق القنوات الصفراوية بعد الزرع وهي تعد من اكثر المضاعفات شيوعاً.

نعم لابد من قرابة تصل للدرجة الرابعة، تنفيذاَ للقانون.

ذلك يعتمد على نوع المرض بالكبد هل مرض فيروسي بائي او جيمي مزمن والتي عندها يتم تقييم مدى الاستفادة من مضادات الفيروسات الدوائية ً لتخفيض مستويات الفيروس بالدم وتقليل اثره الضار بنسيج الكبد. او بعض الامراض المناعية المتقدمة بالكبد وفشل العلاجات الدوائية لمنع تقدم التليف الكبدي او بعض الامراض الوراثية بالكبد او امراض الكبد الحادة مثل تسمم او هبوط الكبد او تليف الكبد الغير معروف السبب .

نعم يتم التقييم وذلك بالبدء بفحص المريض سريريا لمعرفة علامات تقدم التليف الكبدي اضافة الى اجراء وظائف الكبد الفعلية ( تحاليل دم) التي يتم ادراجهم في معادلة لمعرفة مرحلة التليف الكبدي من حيث تقدمها ومن ثم تحديد اهمية وامكانية اجراء زراعة الكبد بشكل جزئي او يحتاج لكبد كامل من متبرع متوفي.

نعم، يستطيع ممارسة حياته طبيعية جداً مع مراعاة اخذ العلاجات المخفضة للمناعة ومتابعة مستوياتها بالدم وما يتعلق بتأثيرها على الجسم من خلال متابعة الاطباء والاستماع الى نصائحهم بالخصوص.

لايوجد ضرر من التبرع مستقبلاً وبامكان المتبرع الذي تبرع ممارسة حياته طبيعية جداًّ وفيما يخص الفتيات الانسات اللائي يستطعن مستقبلا الزواج والانجاب كمثل الاخريات تماما ويجب على المتبرع مناقشة التفاصيل الدقيقة مع فريق الزراعة.

تم زرع حالات كلى منذ 2004 من متبرعين احياء و اقارب

عملية زراعة الكلى هى اجراء جراحى يتم خلاله زراعة كلية من متبرع حي او متوفى لشخص لم تعد الكلى تعمل لدية.

نعم وستعمل الكلية المزروعه لتحسين حال المريض و تمكنه من الحصول على حياة افضل من الاشخاص الذين يقومون بالغسيل الكلوى.

هناك مصدران للحصول على الكلى الاولى (متبرع حي) و هو الحصول على كلى من شخص حى يتمتع بصحه جيدة ويكون من افراد الاسرة مثل احد الوالدين او الاولاد او الزوجه او الزوج او الاخ او الاخت و يمكن ان تصل درجه القرابة الى الدرجة الرابعة. المصدر الثانى هو الحصول على الكلية من شخص بعد الوفاه اى متبرع متوفى

تنطابق القوانين والانظمه على الا يقل عمر المتبرع عن ثمانية عشر سنه وان يتمتع بصحه جيد و يفضل ان لا تزيد سن المتبرع عن 70 سنه

عند ما تصل درجة الفشل الكلوى الى الدرجة الخامسة ويقوم طبيبك باحالتك للزرعة او الغسيل وتتحصل على متبرع عندها تبدأ فى اجراءات التقييم تهيئة للزرع.

عند حضور المتبرع سنقوم بعدة اختبارات لتحديد قدرة المتبرع على التبرع جسديا و نفسيا.

يشترط دائما ان تكون فصيلة دم المتبرع متوافقه مع فصيلة دم المستقبل.

فى يوم الزيارة الاولى للتقيم تلتقى انت وعائلتك بأعضاء فريق زراعة الاعضاء وسيشرحون لك اسس سير العمل وتتابع الاحداث حتى يتم تقيم المريض والمتبرع وتحديد امكانية الزراعة وموعدها ويستغرق ذلك اسبوعين او شهر حسب الحاله.

تستغرق عملية زراعة الكلى من ساعة ونصف الى أربع ساعات تقريبا.

عادة يغادر المريض الزارع بعد خمسة الى سبعة ايام من العملية وسوف تحتاج الى زيارات بشكل متكرر لعيادة زراعة الكلى، وتتناقص هذه الزيارات مع مرور الوقت.

نعم حيث تعمل هذه الادوية على منع الرفض للكلية المزروعه.

تدوم الكلية المزروعه من متبرع حى عادة بشكل جيد من خمسة عشر سنة الى عشرين سنة وقد تطول اكثر او اقصر بناء على عوامل عدة اهمها التزامك بأخذ الادوية فى مواعدها وبجرعاتها المحددة.

نعم ولكن من الناحية المثالية يجب الانتظار لمدة عام على الأقل بعد الزراعة وقد تحتاج بعض الادوية الى التغير لتكون امنه اكثر لك ولطفلك.

سيتم تقييمك جيدا من قبل الفريق الطبى للتأكد من ان الزراعه ستكون مفيدة لك وان جسمك يتحمل اجراء العملية والتخذير والادويه